كربلاء مدينة عربية عراقيّة تابعة إداريّاً إلى محافظة كربلاء، وتقع جغرافياً في الجهة الجنوبية الغربية من مدينة بغداد العاصمة، وتحديداً في غرب نهر الفرات على حافة الصحراء، وتقع فلكياً على خط طول 44.033333 درجة شرق خط جرينتش، وعلى دائرة عرض 32.616667 درجة شمال خط الاستواء، وتبلغ مساحة أراضيها 79كم²، وترتفع عن مستوى سطح البحر 30م، ولها توأمة مع عدة مدن كمدينة قم.
يقع تل الزينبية في وسط كربلاء بالقرب من العتبة الحسينية، وترتفع عن مستوى الحرم الحسيني خمسة أمتار، وتبلغ مساحته 175م²، ويتميز بأنه مشيد من المرمر والسراميك.
شيدت قلعة الأخيضر أيام حكم العباسيين، وتبعد عن مركز كحافظة كربلاء 50كم.
تقع قطارة الإمام علي بالقرب من بحيرة الرزازة، وتحديداً في وسط الصحراء، وتبعد عن مدينة كربلاء مسافة 28كم.
تقع بحيرة الرزازة في الجهة الشمالية الغربية من المدينة، وتتميز بأنها تفصل بين محافظة كربلاء ومحافظة الأنبار.
يقع المخيم الحسيني في الجهة الجنوبية الغربية من العتبة الحسينية، وتحديداً في محلة المخيم في وسط المدينة القديمة، ويعتبر رمزاً للمكان الذي عاش فيه الإمام حسين وأصحابه.
شيد أحد رجال الدين المسيحي شمعون بن جابل اللخمي قصر شمعون الأثري، ويقع على طريق عين التمر الأخيضر، ويبعد مسافة 30كم عن مدينة كربلاء.
يعرف خان الربع أيضاً باسم خان النخيلة، وشيد أيام حكم العثمانيين، ويقع على طريق النجف كربلاء، ويبعد عن مركز المدينة مسافة 16كم.
شيدت كنيسة الأقيصر في القرن الخامس للميلاد، وتتميز بضمها سوراً مشيداً من الطين يحتوي على أربعة أبراج، وخمسة عشر باباً، وقبور رجال الدين والرهبان، ويبلغ ارتفاعها ستة عشرة متراً، ويبلغ عرضها أربعة أمتار.
منطقة ما بين الحرمين هي منطقة تتوسط بين روضة العباسية وروضة الحسينية، وتتيمز بأنها محاطة بالأبنية المشيدة وفق الطراز الإسلامي على ارتفاع واحد، وبضمها ساحة كبيرة.
يعرف مقام الإمام المهدي أيضاً باسم مقام صاحب الزمان، ومقام الإمام الحجة، يقع على ضفة نهر الحسينية اليسرى، وتحديداً في منطقة باب السلالمة عند مدخل مدينة كربلاء الشمالي، ويتميز بأنه مطل على شارع السدر الذي يؤدي اإلى ضريح الإمام الحسين.
تقع المنارة الموقدة في الجهة الغربية من كربلاء، وتحديداً في وسط الصحراء، وتبعد عنها مسافة أربعين كيلومتراً، وتتميز بشكلها الأسطواني، وبقاعدتها المربعة، وبارتفاعها البالغ ثلاثون متراً.
شيدت القنطرة البيضاء في عام 1550م، وتحديداً أيام حكم السلطان العثماني سليمان القانوني، وتتميز بأنها أقدم القناطر التي شيدها العثمانيون في أرض العراق.